منتدى احلى عرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية Empty سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية

مُساهمة من طرف نور المستقبل 26.05.10 5:37

كل عام وانتم بخير
اقدم لكم هذا الملف الرائع فى التعرف على الشخصيات

اتمنى ان تنال اعجابكم
لا تنسونا من الدعاء
تحليل الشخصيات
وفن التعامل معها




تعرف على عشر شخصيات بصفاتها وأمثلتها و تحليلها من واقع عملي ...
· مدخل إلى علم الشخصيات:

1. تعريف الشخصية والمراد بها.
2. أهم العوامل المؤثرة في تكوين الشخصية.
3. علامات اعتلال الشخصية (نستطيع من خلالها أن نميز نوع الشخصية).
4. ما هي الشخصية السوية (التي ينبغي أن نكون عليها).
5. رسم بياني يوضح ذلك.
6. وقفات.
أولاً: تعريف الشخصية
تعدد المعرفون للفظ ( الشخصية ) حتى وصلوا إلى 50 تعريفاً ، وأقربها التعريف الآتي :
(هي مجموع الخصال
والطباع المتنوعة الموجودة في كيان الشخص باستمرار ، والتي تميزه عن غيره
وتنعكس على تفاعله مع البيئة من حوله بما فيها من أشخاص ومواقف ، سواء في
فهمه وإدراكه أم في مشاعره وسلوكه وتصرفاته ومظهره الخارجي ، ويضاف إلى
ذلك القيم و الميول والرغبات والمواهب والأفكار والتصورات الشخصية).

فالشخصية إذاً لا تقتصر على المظهر الخارجي للفرد
ولا على الصفات النفسية الداخلية أو التصرفات والسلوكيات المتنوعة التي
يقوم بها وإنما هي نظام متكامل من هذه الأمور مجتمعة مع بعضها ويؤثر بعضها
في بعض مما يعطي طابعاً محدداً للكيان المعنوي للشخص.


ثانياً: أهم العوامل المؤثرة في تكوين الشخصية
هذه بعض العوامل
المؤثرة في تكوين الشخصية و التي ينبغي الإلتفات إليها ومراعاتها لما لها
من دور في معرفة شخصية الفرد وفهم صفاتها وتقويمها وكيفية التعامل معها :

1. الوراثة: فلها دور في إكساب الشخص بعض الصفات التي تؤثر في تكوين الشخصية ( العجلة ، البرود ، الكرم ، الجدية ، الدعابة ، ..)
2. الخلقة:
فقد أوضحت الدراسات الطبية أن في الدماغ العديد من المراكز الحيوية التي
تحكم وتدير العديد من العمليات العقلية والنفسية
(التفكير،المشاعر،الإدراك،السلوك..) مما له أثر كبير في تكوين الشخصية.

3. الأسرة وأساليب التنشئة:
للأسرة دور كبير في النمو النفسي في المراحل المبكرة في حياة الإنسان
لأنها البيئة الأولى التي ترعى البذرة الإنسانية بعد الولادة ومنها يكتسب
الطفل الكثير من الخبرات والمعلومات والسلوكيات والمهارات والقدرات التي
تؤثر في نموه النفسي إيجاباً أو سلبا حسب نوعيتها وكميتها , وهي التي تشكل
عجينة أخلاقه في مراحلها الأولى .

والاستقرار الأسري
له دور كبير في ذلك فكلما كانت الأسرة أكثر استقراراً صار الفرد فيها أكثر
أمناً وطمأنينة وثقة في نفسه... والعكس بالعكس.

وموقع الفرد في
الأسرة له أهميته المؤثرة في تكوين الشخصية (الولد الأكبر- الولد الأصغر-
الابن الوحيد بين البنات) . وكذلك أسلوب تربية الوالدين لها أثر كبير على
شخصية الابن (دلال زائد – شدة زائدة - ...)

4. المؤثرات الثقافية و الاجتماعية: مثل:(المعلومات–العادات–الأعراف–التقاليد–القيم–المع تقدات ..).
ويجدر التنبيه
إلى أن المنهج التربوي الإسلامي يغير في صفات وسمات الأفراد تغييراً
جذرياً وإن كانوا كباراً ، عبر الحركة والفعل فتحول بعضهم من الشدة إلى
اللين ، ومن السطحية إلى العمق ، ومن الفردية إلى الجماعية ، ومن الضعف
إلى القوة ، ومن الغضب إلى الحلم ، ومن العجلة إلى التأني ، إضافة إلى أن
المنهج الإسلامي في التربية يراعي الاستعدادات الأصلية ، والفروق الفردية.

ثالثاً: علامات اعتلال الشخصية
هناك عدد من
العلامات العامة والخاصة الدالة على اعتلال الشخصية،فالعامة تدل على وجود
علة ما في الشخصية والخاصة تحدد بمجموعها نوع اضطراب الشخصية
(مرتابة-اعتمادية-انطوائية).

- العلامات العامة:
1. إشكالات
كثيرة ومتكررة في التعامل مع الآخرين والتفاهم معهم (كالوالدين والأولاد
والإخوة و الأخوات والأقارب والجيران وزملاء المدرسة أو العمل ...).

2. صعوبات متكررة في التكيف مع الضغوط النفسية وضعف القدرة على مواجهة الأزمات والمشكلات (في البيت أو المدرسة أو العمل ...).
3. خلل بارز في ضبط المزاج والعواطف أو في كميتها أو كيفيتها (برود في العواطف ، سرعة جيشان العاطفة، تقلب مفاجئ في المزاج ...).
4. أخطاء
بارزة ومستمرة في طريق الفهم والتفكير والاستدلال والاستنتاج و التصورات
الذهنية ، ليست بسبب تخلف عقلي أو مرض عقلي طارئ (كالفصام العقلي ونحوه).

5. خلل
بارز في التصرفات والسلوك في النوع أو الكم (تصرفات غير لائقة اجتماعياً
أو دينياً ، اندفاع في التصرف دون تفكير مسبق ، إحجام شديد ...).

6. الإفراط في استعمال الحيل النفسية واللجوء إليها كثيراً والاعتماد عليها في مواجهة المشكلات.
وليس بالضرورة أن توجد العلامات العامة كلها مجتمعة
في شخص واحد بل قد لا يوجد فيه سوى نصفها مما هو بارز ظاهر في شخصية الفرد
وكفيل بإدخاله دائرة الاعتلال النفسي في كيان الشخصية.

- العلامات الخاصة:
لكل نوع من اضطرابات الشخصية ما يميزه ويحدده من العلامات الخاصة ، فمثلاً :
الشخصية سيئة الظن يغلب عليها الشك في الآخرين والريبة الزائدة والحذر من الناس .
الشخصية المخادعة يغلب عليها النفاق الاجتماعي و المراوغة وضعف الضمير .
الشخصية الاعتمادية يغلب علها الركون إلى غيرها والاستناد إلى الدعم الخارجي والقلق عند فقده .
الشخصية التجنبية يغلب عليها خشية انتقادات الآخرين وتفاديها وتحاشي الاختلاط بالآخرين لأجل ذلك .
وغير ذلك من العلل والعلامات مما سيأتي لاحقاً –بإذن الله- .

رابعاً: ما هي الشخصية السوية (التي ينبغي أن نكون عليها).
يندر أن يوجد على الأرض حاضراً أو مستقبلاً شخص سوي تام السواء في صفاته وطباعه كلها ، كما قيل:
من لك بالمهذب الندب الذي لا يجد العيب إليه مختطى
وروي
عن سعيد بن مسيب قوله : ( ليس من شريف ولا عالم ولا ذي فضل إلا وفيه عيب
ولكن من الناس من لا ينبغي أن تذكر عيوبه ، فمن كان فضله أكثر من نقصه وهب
نقصه لفضله).

وإليك أخي المبارك بعض المعايير والضوابط التي تبين صفات الشخصية السوية :
1. التوازن في تلبية المطالب بين الجسد والروح :
وهي تعني أن
الإنسان السوي هو الذي يلبي نداءات الروح والجسد على حد سواء وأن الشذوذ
والانحراف يمكن أن يوجد عند إشباع الروح على حساب الجسد أو العكس.

2. الفطرية :
وتعني انسجام
السلوك مع السنن الفطرية التي فطر الله الناس عليها ، فالسلوك كلما تطابق
مع الفطرة أو أقترب منها كان سوياً وكلما ابتعد عنها كان شاذاً ، ومن ذلك
إيمان الإنسان بوحدانية الله وهو أمر فطري ، والشرك هو الشذوذ قال تعالى (
فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق
الله).

3. الوسطية:
وهي خيرية السلوك
وفضيلته ، أو هي توازن في أداء السلوك ذاته بين الإفراط والتفريط ،
فالإنفاق يكون بين الإسراف والتقتير ، والعلاقة بالله تكون بين الخوف
والرجاء ، والاتجاه إلى أحد الطرفين يعد شذوذاً ، قال تعالى: ( والذين إذا
أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ).

4. الاجتماعية:
وهي وجود الإنسان
في وسط اجتماعي ، وتجاوبه السلوكي مع هذا الوسط ، وقدرته على إقامت
العلاقة الإنسانية مع الآخرين . ولهذه السمة ارتباط وثيق بالسمة الثانية
فالإنسان اجتماعي بفطرته والاتجاه إلى الفردية أو العزلة بدون سبب ملجئ
يعد شذوذاً.

5. المصداقية:
وهي الصدق مع
الذات ومع الناس ، وتطابق ظاهر الإنسان مع باطنه ، وكلما اختلف ظاهر
الإنسان عن باطنه كلما كان شاذاً وازدوجت شخصيته ، وهو النفاق وقد عده
القران مرضاً قال تعالى ( ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر
وماهم بمؤمنين . يخادعون الله و الذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما
يشعرون . في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا
يكذبون).

6. الإنتاجية:
وهي اتجاه الإنسان
إلى العمل وتحمل المسؤولية بحدود قدراته ، فالعمل أو الإنجاز يعد ركناً
مهماً في سواء الإنسان وصحته النفسية ، بينما تؤدي البطالة والسلبية إلى
الانحراف أو الشذوذ.



خامساً: رسم يبين موقع الشخصية السوية والشخصيات المعتلة:



الشخصية الساذجة

الشخصية العطوفة

الشخصية المستسلمة

الشخصية الانطوائية

الشخصية التجنبية

الشخصية المرتابة

الشخصية القاسية

الشخصية العدوانية

الشخصية الهستيرية

الشخصية النرجسية





الشخصية السوية










+ -



· يوضح
الشكل السابق أن الأصل في الشخصية السوية هي الوسط فإذا زادت الصفة عن
حدها أو نقصت أصبح الإنسان معلول الشخصية ، فالإنسان يجب أن يكون فطناً في
تعامله مع الناس بدون إساءة ظن أو توجس (الشخصية السوية)، فإذا أصبح يشك
في الآخرين ويتوجس منهم بدون سبب واضح كان مريضاً (الشخصية المرتابة) ،
وإذا كان يثق في جميع الناس ثقةً عمياء فهو كذلك مريض (الشخصية الساذجة)
وهكذا في جميع الصفات...






سادساً: وقفات.
1. أغلب الناس أسوياء ذو شخصيات سليمة و يجب أن يكون هذا نصب أعيننا دائماً قال تعالى (ونفس و ما سواها فألهمها فجورها و تقواها).
2. لا يشخص اعتلال الشخصية دون سن الثامنة عشر
(ويرى بعض الباحثين تأجيله إلى ما بعد سن الحادية والعشرين) حيث إن فترة
المراهقة يصحبها العديد من التقلبات المزاجية والسلوكية والفكرية.

3. لابد
من توفر العلامات الكافية للتشخيص وأن يكون لها طابع الاستمرار أو التواجد
الغالب في صفات الشخص خلال فترة زمنية كافية بعد فترة المراهقة.

4. ألا تكون تلك العلامات مرتبطة بمواقف محددة أو أشخاص معينين أو مكان مخصص وإنما هي مرتبطة بتكوين الشخص وبنائه النفسي.
5. أن يكون تقويم تلك الاعتلالات والحكم عليها مستند إلى المصداقية
المناسبة من حيث المعلومات الوافية مع الوثوق بمصدرها ولاسيما في حالات
الخلافات الشخصية إذ من الخطأ الاعتماد على رأي أحد المتخاصمين في معرفة
صفات خصمه فقلما يكون منصفاً في ذلك.

6. أحياناً قد يكون الشخص متسماً بشخصية معينة، ويصاحبها صفات أخرى من شخصيات متعددة.

· مفاتيح للاستفادة من البحث:

1. أجعل
من الأقارب والمعارف مدرسة في فهم النفسيات ، فإذا استطعت أن تربط كل
شخصية برجل تعرفه وقارنت بين الصفات المذكورة والصفات الموجودة في الرجل
فستكون أقرب للفهم و أرسخ في الذهن.

2. أبدأ
أولاً في قراءة تعريف الصفة ثم أمثلتها، وبعد ذلك حاول أن تستنتج أبرز
الصفات التي تتوقعها في هذه الصفة (واكتبها)، وبعد ذلك أقرأ الصفات
المكتوبة ثم كيفية التعامل معها ومجالات نجاحها.

3. أسأل نفسك : ما هي الفائدة التي تود أن تجنيها من قراءتك للشخصيات وصفاتها؟!!
وإليك بعض الفوائد:
- القدرة على التعامل مع الآخرين بالأسلوب المناسب.
- القدرة على حل المشاكل بالطريقة الصحيحة.
- القدرة على معرفة الشخصيات وتحليلها.
- وضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
أنواع الشخصيات
أولاً: الشخصية المرتابة

- من أسمائها :
الشكاكة أو سيئة الظن.

- المراد بها :
من الناس من فيه
علة في شخصيته مدارها حول الإفراط و المبالغة في إساءة الظن والشك في
الآخرين و اليقظة والحذر منهم وهؤلاء في درجات متفاوتة من حيث شدة العلة
فيهم ؛فقد تكون في بعضهم علة خفيفة (سوء ظن يسير) وفي آخرين علة شديدة
تكفي لتشخيصهم بأن لديهم اضطراباً في الشخصية وهو اضطراب الشك والريبة.


- أمثلتها:
1. علي
شخص معروف بين زملائه بالمجادلة والمراء والعناد فهو لا يعترف بأخطائه
وقلما يحترم الطرف المقابل ، كان ذاهباً ذات مرة مع بعض أصدقائه في رحلة
برية وبينما هم في السيارة يستمعون بإنشاد أحد الشعراء الشعبيين في شريط
كاسيت إذ قال الشاعر :
المجادل لا تطاوله الجدال يتعبك لو كان ما عنده دليل
لو تحاول تقنعونه بأي حال مستحيل يستمع لك مستحيل
فقال
ناصر : ((هذا أنت يا علي)) أي : (قول الشاعر ينطبق عليك) فثارت ثائرة علي
وغضب غضباً شديداً وأخذ يقذف سباً وشتماً شمل به ناصر وصاحب السيارة والذي
اقترح الرحلة والشاعر الذي قال تلك الأبيات وقال للجميع: (أنتم عاملينها
علي مؤامرة هالرحلة علشان أسمع هالأبيات لكن والله .....)

2. سامي
شاب مراهق يملك سيارة فارهة يحب أن ينافس بها أقرانه ويشعر بالتفوق عليهم
وإذا شاهد أحد زملائه في سيارة أفضل من سيارته أخذ يغتابه ويتهمه بأنه ما
قصد من شرائه تلك السيارة إلا أن يهينه ويأخذ منه الأصدقاء.


- صفاتها:
1. تغليب سوء الظن
في معظم الأوقات ومع معظم الأشخاص في أقوالهم وأفعالهم دون أن يكون لذلك
ما يدعمه من الواقع وإنما بسبب علة في الشخص نفسه وقد يزيد سوء الظن إذا
كان هناك ما يثيره ولو بدرجة يسيرة.

2. المبالغة في الحذر والترقب والتوجس والحيطة من الناس مع عدم الثقة فيهم وتوقع الإهانة منهم أو الغدر أو الخيانة أو الأذى أو نحو ذلك.
3. حساس جداً فلو أخطأت عليه بدون عمد قد يتضارب معك!
4. المبالغة في التأثر بانتقادات الآخرين وتضخيمها
وتحميلها مالا تحتمل من المعاني السيئة مع المسارعة في الرد عليها والدفاع
عن النفس قولاً أو فعلاً وإن لم يستطع الدفاع كتم الحقد في نفسه ولا يحاول
تناسيه وإنما يحتفظ به إلى الظرف المناسب (مهما كان الانتقاد يسيراً أو
تافهاً).

5. إسقاط أخطائه وهفواته على غيره.
6. الإكثار من المراء و الجدال والخصومة
والتحدي والعناد مع الاعتداد بالرأي مما يجعل التفاهم معه أو أقناعة في
بعض الأمور أمر صعب ولاسيما إذا كان أمام الآخرين وكما يقال : ( رأسه ناشف
)

7. المبالغة في تصور العداء والتنافس والتحدي وكأنه يرى العالم غابة يأكل القوي فيها الضعيف
8. السعي إلى الزعامة والسيادة والسيطرة والقيادة والتمكن من تدبير الأمور مع الأنفة والاستنكاف أن يكون مرؤوساً لأنداده وأقرانه .
9. السعي إلى إثبات ذاته ووجوده أمام الآخرين .
10. عدم الاعتراف بالجهل أو أي نقص فيه .
11. المبالغة في التعرف على ما في نفوس الآخرين وما
قد يخفونه عنه من الأمور المهمة وقد يتطفل على خصوصياتهم ويتجسس عليهم أو
يحتال عليهم ليعرف ما عندهم وفي المقابل يميل هو إلى السرية والتكتم بدرجة
مبالغ فيها ويتوهم أن المعلومات التي يخفيها قد تستخدم ضده يوما ًما .
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وصدق ما يعتاده من توهم

12. الحرص على جمع الإدانات من أقوال وأفعال التي تنفعه ضد خصومه وقد يحتفظ بها مده طويلة ويبالغ في الاستناد إليها و الاستشهاد بها وتكثيرها .
13. الحرص على معرفة الأنظمة والقرارات وكل ما يمكن أن يخدم أهدافه في خصوماته ليدافع عن نفسه أو ليهاجم غيره .
14. المبالغة في الصرامة والشدة مع ضعف مشاعر الحنان والمودة والرحمة وتغليب العقل عن العاطفة في معظم الأمور .
15. نادراً ما يميل إلى المزاح أو يرضى به
في حقه وغالبا ما يبحث فيه عن معنى خفي قد يكون الممازح أراد به إهانته،
كما أنه هو إذا مازح فإنه يستثمر المزاح في إهانته وانتقاد غيره ومماراتهم
ونحو ذلك، كما يقال : ( مزح برزح ) .

16. القدرة على الإصغاء والتركيز مع البحث عن معنى خفي في نفس المتحدث والمبالغة في تصور التآمر ضده والتحامل عليه .
17. التركيز على أخطاء الآخرين وعيوبهم وهفواتهم ونقصهم واستخدام ذلك في المواجهة معهم مع التغاضي عن حسناتهم .
18. شديد الغيرة جداً و يحب المنافسة كثيراً.
نور المستقبل
نور المستقبل
مشـرف سـابـق


ذكر
الابراج : الحمل
عدد المساهمات : 1059
تاريخ الميلاد : 01/04/1996
السن : 27
البلد : EGYRT
تاريخ التسجيل : 24/05/2010

http://learned.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية Empty رد: سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية

مُساهمة من طرف ramboo 20.12.10 15:37

شكراع الرواية
ramboo
ramboo
عضو باشـا

عضو باشـا

ذكر
الابراج : العقرب
عدد المساهمات : 6041
تاريخ الميلاد : 08/11/1988
السن : 35
البلد : مصر - الاسكندريه
تاريخ التسجيل : 18/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية Empty رد: سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية

مُساهمة من طرف achraf96 07.07.11 11:16

شكراااااااااا
لك اخي/اختي
بااااارك الله فيك
achraf96
achraf96
عضو باشـا

عضو باشـا

ذكر
الابراج : الاسد
عدد المساهمات : 5024
تاريخ الميلاد : 12/08/1996
السن : 27
تاريخ التسجيل : 23/06/2011

http://achinfo.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية Empty رد: سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية

مُساهمة من طرف جزائري وافتخر 20.08.11 16:16

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية 68804 بارك الله فيك

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية 750610

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية 1384

سلسلة كتاب اليوم : كتاب تحليل الشخصية 96475
جزائري وافتخر
جزائري وافتخر
عضو باشـا

عضو باشـا

عدد المساهمات : 2013
البلد : بلد المليون ونصف الم
تاريخ التسجيل : 01/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى