كان فية واحد مسطول بيدق في عمود النور المضيئة للشارع فجاء مسطول اخر وقال لة اية محدش فتحلك الباب ثم نظر الى الأعلى وقال لة (اى للمسطول الأول)دق بقوة الظاهر انهم ساكنين فوق السطوح