قالت لي امي ياولدي شف [ شبابڪ ]
وارفق على نفسڪ ترا الناس شافوڪ

،

شافوڪ متغير وحاضر غيابڪ
ومتشتت فكرڪ وللهم [ مملوڪ ]

،

وقالت لي اسمع كنت احس بصوابڪ
ابكي دموعي هم واشكي على [ ابوڪ ]

،

كنت ارتجي ظلڪ وماطر سحابڪ
ونسمة هواك اتشيل عن دربي [ الشوڪ ]

،

ارضى عذابي لجل اشتت عذابڪ
مابي تحس انك اذا طحت[ متروڪ ]

،

عهد الطفولة كنت احضن ثيابڪ
لارحت تدرس وانتظرهم [ يردوڪ ]

،

واشرب بقايا مابقا من شرابڪ
لارحت [ مستعجل ] وخايف يخلوڪ

،

اساعدڪ تحفظ .. اجلد كتابڪ
[ اضمڪ ] ان رديت متعب ومنهوڪ

،

اليوم ليش اليوم زاد اكتئابڪ
واللي يبونڪ .. من سواياڪ [ عافوڪ ]

،

لاياولدي ارحم [ فؤاد ] حيابڪ
لاتقطعه احزان . وجروح . وشكوڪ

،

قل لي علامڪ [ قافل ] اليوم بابڪ
عن ربعڪ و ناسڪ كفا باب مصكوڪ

،

والناس اللي [ تحرق ] لهم مابقابڪ
مااظنهم كثر الذي فيڪ [ حبوڪ ]

،

ابسألڪ وانطر حبيبي جوابڪ
تدري بأن الناس [ مافـ/يوم حسوڪ ]

،

امسح دموعڪ لايخيب الرجابڪ
منت الذي يضعف [ وينهار ارجوڪ ]

،

وقفت ... وانا ساكت وفكري متشابڪ
وجسمي كأنه بالسياجات [ مشبوڪ ]

،

ناديتها [ يمۂ ] .. ذبحني عتابڪ
تكفين يمۂ .. [ خلي الباب مصكوڪ ]