*~*ا قلميي*
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
أنا من يعظمني القلم ويبكي علي كلماتي
حين أتركه بعيداً أجده في أحضان صفحاتي
يحبني رغم أنه لم يري مني سوي أحزاني
ينزف ويسيل في سبيل إسعادي
فيا قلم آلامي
أصديق لي أم قدراً كتبه إلهي
يا قلمي[
ياذلك العزيز الغالي
أجئتني مختاراً أم جئتني مجيبَ أحزاني
لتكتب وتدوي سيرة أحزاني
وتخدع الناس
وتكتب في الحب
ولم أره يوماً ينادي
يا صديقي..!
صبراً فلم أره يوم ينادي
ولكني
رأيت الحزن يعيش دوماً في أشعاري
فإني لها دوماً أناجي
فشكراً لك سيدي وزادي
فقد هديتني إلي طريق
أهجوا به من عاداني
فلا يجرأ علي عادائي
فلست أدري يا قلمي
أأنت سيدي وسلاحي
أم أنت عبد أفكاري
تحركك كيف شاءت
فلا تدري ما أنت بفاعل
وتدعني وحدي في الشعر الحزين!
أتمني أن تنال علي إعجابكم
..مما نزف قلمي...
تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
أنا من يعظمني القلم ويبكي علي كلماتي
حين أتركه بعيداً أجده في أحضان صفحاتي
يحبني رغم أنه لم يري مني سوي أحزاني
ينزف ويسيل في سبيل إسعادي
فيا قلم آلامي
أصديق لي أم قدراً كتبه إلهي
يا قلمي[
ياذلك العزيز الغالي
أجئتني مختاراً أم جئتني مجيبَ أحزاني
لتكتب وتدوي سيرة أحزاني
وتخدع الناس
وتكتب في الحب
ولم أره يوماً ينادي
يا صديقي..!
صبراً فلم أره يوم ينادي
ولكني
رأيت الحزن يعيش دوماً في أشعاري
فإني لها دوماً أناجي
فشكراً لك سيدي وزادي
فقد هديتني إلي طريق
أهجوا به من عاداني
فلا يجرأ علي عادائي
فلست أدري يا قلمي
أأنت سيدي وسلاحي
أم أنت عبد أفكاري
تحركك كيف شاءت
فلا تدري ما أنت بفاعل
وتدعني وحدي في الشعر الحزين!
أتمني أن تنال علي إعجابكم
..مما نزف قلمي...