هل
أنت صديق نفسك ؟
إذا كنت حقاً تريد أن تكون صديقاً جيداً وحميماً
لنفسك , تدرّب بينك وبين نفسك على هذه الحقائق:
* لا تسخر من
إنجازاتك, ومن كل ما وصلت إليه, بل شجع نفسك بنتائجك, وتحفّز لتحقيق المزيد
من الطموحات.
* لا تجعل الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة,
هو كل أسلحتك. لأنك بالفعل قادر على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك
ويعينك لتجتاز كل المحن والصعاب.
* لا تقلّل من قدراتك - فلماذا
تقارن نقاط ضعفك, بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّب العكس وسترى كم أنك بالفعل
موهوب!
* قرّر أن تواجه القرارات الصعبة بنفسك, ولا تؤجل قراراً
يجب أن تتخذه بنفسك.
* قرّر أن تساعد الناس – فكلما تكون قادراً,
افعل ذلك بكل حب.
* اظهر تعاطفك مع الآخرين – كل الآخرين.
*
عبّر عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير إنفعال زائد يقودك إلى
الخطأ.
* لا تعامل نفسك بحدة أو بشدة – طالما أنك لم تقِّصر في شئ.
* لا تكثر من توبيخ نفسك بالنقد.
* لا تتسرّع في إصدار
أحكامك السلبية على الآخرين.
* حاول أن ترى جوانب مشرقة مبهجة في
حياتك..
وستجد لأن الله هو خالق هذه الحياةوهو يهتم بك فيها.
*
لا تبحث عن الناقص عندك.. بل اشكر الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّم
للأمام.
* اقبل نفسك وشخصيتك «على بعضها» اعترف بالنقاط السلبية
فيك.
* اعرف «كل» نقاط قوتك. ولا تسمح لأحد بأن يجادلك بشأنها.
*
تعرّف على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد, غيرة, حسد... لا تنكرها ولكن
اعمل على تغييرها أطلب من الله عوناً على ذلك.
* لا تقلّل من شأن
نفسك, أمام نفسك أو أمام الآخرين.
إن الذات الإنسانية دائما
تبحث عن الكمال و الكمال المطلق ، و لذلك من يمتلك النظرة الثاقبة الصحيحة ،
تراه تعلق بالذات الكاملة المطلقة الذات الإلهية المقدسة ، و هذا لسد
النقص في داخله ، و من خلال مصداقة النفس نكتشف عيوبها و قدراتها ، لنكون
نحن من يحدد شخصياتنا و قدراتنا و نحن من يتخذ القرار المناسب في الوقت
المناسب .
فبعد هذه الصداقة نرى أنفسنا معراة من كل الزيف الذي
نحيطها به و نكتشف أصغر عيوبنا و نحاول التغيير .
أنت صديق نفسك ؟
إذا كنت حقاً تريد أن تكون صديقاً جيداً وحميماً
لنفسك , تدرّب بينك وبين نفسك على هذه الحقائق:
* لا تسخر من
إنجازاتك, ومن كل ما وصلت إليه, بل شجع نفسك بنتائجك, وتحفّز لتحقيق المزيد
من الطموحات.
* لا تجعل الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة,
هو كل أسلحتك. لأنك بالفعل قادر على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك
ويعينك لتجتاز كل المحن والصعاب.
* لا تقلّل من قدراتك - فلماذا
تقارن نقاط ضعفك, بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّب العكس وسترى كم أنك بالفعل
موهوب!
* قرّر أن تواجه القرارات الصعبة بنفسك, ولا تؤجل قراراً
يجب أن تتخذه بنفسك.
* قرّر أن تساعد الناس – فكلما تكون قادراً,
افعل ذلك بكل حب.
* اظهر تعاطفك مع الآخرين – كل الآخرين.
*
عبّر عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير إنفعال زائد يقودك إلى
الخطأ.
* لا تعامل نفسك بحدة أو بشدة – طالما أنك لم تقِّصر في شئ.
* لا تكثر من توبيخ نفسك بالنقد.
* لا تتسرّع في إصدار
أحكامك السلبية على الآخرين.
* حاول أن ترى جوانب مشرقة مبهجة في
حياتك..
وستجد لأن الله هو خالق هذه الحياةوهو يهتم بك فيها.
*
لا تبحث عن الناقص عندك.. بل اشكر الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّم
للأمام.
* اقبل نفسك وشخصيتك «على بعضها» اعترف بالنقاط السلبية
فيك.
* اعرف «كل» نقاط قوتك. ولا تسمح لأحد بأن يجادلك بشأنها.
*
تعرّف على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد, غيرة, حسد... لا تنكرها ولكن
اعمل على تغييرها أطلب من الله عوناً على ذلك.
* لا تقلّل من شأن
نفسك, أمام نفسك أو أمام الآخرين.
إن الذات الإنسانية دائما
تبحث عن الكمال و الكمال المطلق ، و لذلك من يمتلك النظرة الثاقبة الصحيحة ،
تراه تعلق بالذات الكاملة المطلقة الذات الإلهية المقدسة ، و هذا لسد
النقص في داخله ، و من خلال مصداقة النفس نكتشف عيوبها و قدراتها ، لنكون
نحن من يحدد شخصياتنا و قدراتنا و نحن من يتخذ القرار المناسب في الوقت
المناسب .
فبعد هذه الصداقة نرى أنفسنا معراة من كل الزيف الذي
نحيطها به و نكتشف أصغر عيوبنا و نحاول التغيير .