قصه و قصيدهـ غايه في الروعه قبل 300 سنه
قصة قديمة جدا يقدر عمرها بأكثر من ثلاثمئة عام
وهي باختصار شديد
قصة فتاة ضلت عن أهلها في الصحراء وذلك بسبب
إنشغال أهلها بمعركة طاحنة وكانت هذه المعركة
جزء من حرب عظيمة دامت سنين طويلة
وكانت هذه الحرب بين قبيلتها وبين شريف مكة
آنذاك ..وقد وجدها أحد شيوخ الدواسر أو عقيد
قومهم فأعطاها الأمان وذهب بها إلى أهله.
عاشت هذه الفتاة في كنف قبيلة الدواسر وأحبها
ابن الامير ثم تزوجها بالرغم من المعارضة الشديدة
من أمه وكان سبب اعتراضها هو لأن الفتاة إدعت
أنها همية ضائعة عندما تم العثور عليها مقطوعة في
الصحراء مستظلة بشجرة كبيرة والتي كانت تصعد
عليها اذا ما احست بالخطر وهي لم تنسب نفسها
لقبيلتها ربما خوفا على نفسها أو على قبيلتها...مرت
السنون وانجبت هذه الزوجة الشابة ابنا اسمته
سباع وكان سباع
قويا وكان يتضارب مع أبناء عمه ويؤذيهم بسبب كثرة
ما يعيرونه بأمه إلى أن اشتكت الأمهات إلى الشيخ
الكبير أبو زوجها بما يفعله سباع فتوجه إلى أم
سباع فقال لها كلمة آلمتها وهي موجودة في
الأبيات
قصة قديمة جدا يقدر عمرها بأكثر من ثلاثمئة عام
وهي باختصار شديد
قصة فتاة ضلت عن أهلها في الصحراء وذلك بسبب
إنشغال أهلها بمعركة طاحنة وكانت هذه المعركة
جزء من حرب عظيمة دامت سنين طويلة
وكانت هذه الحرب بين قبيلتها وبين شريف مكة
آنذاك ..وقد وجدها أحد شيوخ الدواسر أو عقيد
قومهم فأعطاها الأمان وذهب بها إلى أهله.
عاشت هذه الفتاة في كنف قبيلة الدواسر وأحبها
ابن الامير ثم تزوجها بالرغم من المعارضة الشديدة
من أمه وكان سبب اعتراضها هو لأن الفتاة إدعت
أنها همية ضائعة عندما تم العثور عليها مقطوعة في
الصحراء مستظلة بشجرة كبيرة والتي كانت تصعد
عليها اذا ما احست بالخطر وهي لم تنسب نفسها
لقبيلتها ربما خوفا على نفسها أو على قبيلتها...مرت
السنون وانجبت هذه الزوجة الشابة ابنا اسمته
سباع وكان سباع
قويا وكان يتضارب مع أبناء عمه ويؤذيهم بسبب كثرة
ما يعيرونه بأمه إلى أن اشتكت الأمهات إلى الشيخ
الكبير أبو زوجها بما يفعله سباع فتوجه إلى أم
سباع فقال لها كلمة آلمتها وهي موجودة في
الأبيات