بـــــــسم الله الرحمان الرحيم
تألم ...حتى تتعلم !!؟...
هذه حكمه منطبقه على الناس ..
((لو أن كل من عضه الزمن بنابه قال :آآآآآآآآآآه ))
منهم من تكون آهه على شكل صرخه ...
منهم من تكون آهه على هيئه دمعة صامته ...
منهم من تكون آهه تمرداً على ما حوله ..وصداما ً مع من حوله ...
منهم من تكون آهه متجمده على عتبة انتظار لا يدرى متى ينتهى ...
ومنهم من تكون آهه درساً له لتقول بالنيابة عنه
علمتنى الحياة أن اتلقى ...كل ألوانها رضا ً وقبولا ً...!!
تعلمت ان الحياة في مجملها عبارة عن صدمات ولذة للعيش في حياة افضل
علمتنى الحياة أن لها طعمين ...مراً وسائغا ً معسولاً ...!!
الحياة مدرسة والقليل من ينجح فيها بتفوق ...
فلا بد من العثرات فتمتلئ شهادات تجاربنا بدوائر حمراء
تعطينا الخبر بأننا فشلنا !!!
لكن الأهم أن لا نستمر فى تلوين تلك الشهادات بذلك اللون المزعج ..!!
وتصبح العثرة كبوسا مزعج لكل تقدم
ونرى بان النهاية في فشل !
دون ان ننظر لمستفبل ربما يكون افصل
فلكل جواد .....كبوة !!ولكل فارس نبوة
فلنشد السرج على ظهره من جديد ولنشد عزمه ....
ولنحي القلب
وننير الدرب
وننطلـــق من جديد
فلا زال هناك أمل فى ماراثون الحياة
لينسى بعدها تلك الكبوه المؤلمه ..!!
ونخلق منها نجاح وتفوق
وتكون الكبوة عبرة
نستقي منها الخبرة
لا أحد من البشر لا يوجد فى قاموسه أكثر من كلمة (آه )واحده..
ويختلف طرحها وشرحها ..باختلاف المواقف ..
وباختلاف وسائل الافصاح والتعبير ..
وتبقى (آه)الصدى الامين الحائر ..وأحيانا الصدى الحزين الجائر ..
تبقى بصرختها ..وبدمعتها الصامته ..وبغموضها ..وبتمردها ..
وبتجمدها وحيرتها ..
تبقى الوجه الاول الشاكى الموجع للأنسان ..كل إنسان ..
وعلى الرغم من ظلالها الحزينه ..فإن وجود الوجه الثانى ...
حيث البسمه ..لا يمكن صرفه ..ولا التعامل به ..ومعه ..
إلا إذا اقترن بوجهه أول الباكى الشاكى ..والسبب فى غايه البساطه ...
السبب :
((إن من لم يتألم ..لا يمكن له أن يتذوق طعم السعادة ))
(( وان لم نتالم لن نحس بمعنى الفرج))
(( وان لم نتالم لن نعي معنى السعادة ))
((وان لم نتالــــــــــم لن نتعلم )))
لهذا
((تألم..... حتى تتعلم ))!!!
تألم ...حتى تتعلم !!؟...
هذه حكمه منطبقه على الناس ..
((لو أن كل من عضه الزمن بنابه قال :آآآآآآآآآآه ))
منهم من تكون آهه على شكل صرخه ...
منهم من تكون آهه على هيئه دمعة صامته ...
منهم من تكون آهه تمرداً على ما حوله ..وصداما ً مع من حوله ...
منهم من تكون آهه متجمده على عتبة انتظار لا يدرى متى ينتهى ...
ومنهم من تكون آهه درساً له لتقول بالنيابة عنه
علمتنى الحياة أن اتلقى ...كل ألوانها رضا ً وقبولا ً...!!
تعلمت ان الحياة في مجملها عبارة عن صدمات ولذة للعيش في حياة افضل
علمتنى الحياة أن لها طعمين ...مراً وسائغا ً معسولاً ...!!
الحياة مدرسة والقليل من ينجح فيها بتفوق ...
فلا بد من العثرات فتمتلئ شهادات تجاربنا بدوائر حمراء
تعطينا الخبر بأننا فشلنا !!!
لكن الأهم أن لا نستمر فى تلوين تلك الشهادات بذلك اللون المزعج ..!!
وتصبح العثرة كبوسا مزعج لكل تقدم
ونرى بان النهاية في فشل !
دون ان ننظر لمستفبل ربما يكون افصل
فلكل جواد .....كبوة !!ولكل فارس نبوة
فلنشد السرج على ظهره من جديد ولنشد عزمه ....
ولنحي القلب
وننير الدرب
وننطلـــق من جديد
فلا زال هناك أمل فى ماراثون الحياة
لينسى بعدها تلك الكبوه المؤلمه ..!!
ونخلق منها نجاح وتفوق
وتكون الكبوة عبرة
نستقي منها الخبرة
لا أحد من البشر لا يوجد فى قاموسه أكثر من كلمة (آه )واحده..
ويختلف طرحها وشرحها ..باختلاف المواقف ..
وباختلاف وسائل الافصاح والتعبير ..
وتبقى (آه)الصدى الامين الحائر ..وأحيانا الصدى الحزين الجائر ..
تبقى بصرختها ..وبدمعتها الصامته ..وبغموضها ..وبتمردها ..
وبتجمدها وحيرتها ..
تبقى الوجه الاول الشاكى الموجع للأنسان ..كل إنسان ..
وعلى الرغم من ظلالها الحزينه ..فإن وجود الوجه الثانى ...
حيث البسمه ..لا يمكن صرفه ..ولا التعامل به ..ومعه ..
إلا إذا اقترن بوجهه أول الباكى الشاكى ..والسبب فى غايه البساطه ...
السبب :
((إن من لم يتألم ..لا يمكن له أن يتذوق طعم السعادة ))
(( وان لم نتالم لن نحس بمعنى الفرج))
(( وان لم نتالم لن نعي معنى السعادة ))
((وان لم نتالــــــــــم لن نتعلم )))
لهذا
((تألم..... حتى تتعلم ))!!!
