مشاعر تائه..
تمارس الرحيل ..
وتمارس الجنون .. والحب .. والحياة بكل أشيائها ..
لأنها جزء من أمتعتي التي أحملها في تنقلي .. تنتظر ..
إشراقة شمس قادمة .. ومحبرة القلم دربٌ لأشراقة حبيبي
انا تلميذٌ من زمن الحزن
يهذي
بكل ما يخفي ..لعل هذا ما نسميه
جنون الشوق .. حين ثورته
ورقه مسافره
سقطت مني قبل عدة أسابيع
وها قد وجدتها لأكشف خفاياها أمامكم
ومنالورقه الي الصورة
مدّت يدها .. نحوي .. تحمل وردة ..
وبيدها الأخرى تقطف نجمة ..
من عينيها .. ينبثق النور لهذا الكون ..
أتراها تهدي للنهار ضياءً منها .. !!
أم تراها تمنح لــ الليل سكونٌ من لون شعرها المسدول .. !!
لا أعلم ..
ولكنها تقلب الدقائق كيفما تشاء .. وتهوى ..
هي ليست كباقي الاناث ..
هي أنثى الحلم .. وحلم طفولة ..
هي احتضار لحظة .. وخلود أخرى ..
نقاءٌ .. وعطاء .. وخيالٌ واقعي .. وبهاء ..
هي
صخب المجرات ..
حينما تنثر النجوم والورود .. لتتطاير الفراشات بفرح ..
هي
تعويذة الحلم حينما يبدأ بحذر ..
معها يصبح المستحيل ممكناً ..
معها للنجوم شكل آخر .. وضوءٌ آخر ..
مدّت يدها نحوي ..
تهديني وردة أخرى ..
وبيدها الأخرى ..
تحملني نحو الضوء ..
ونحو الحلم الأجمل ..
فها نحن أثنين
تحلق بنا مشاعر الشوق لتجرف كل ماهو ممنوع
وغير لائق
تنحني بنا
للتلقائية والجرأة
ننتشي فرحاً
وحباً
وشوقاً
وحياءاً
لنكمل الطريق .. لآخر العمر
سوياً نخط خطانا
معاً
يدا بيد
أميـرتي ... !!
أسـرعي ...
افتـحي نــافذة قـلبـكـِ
فرحـلتي أوشـكـت على الانتهـــاء
فاحتضنيني ...
دعيـني لأغـفـو قليلاً على صدركِ
قبل أن أخلد إلى فراشي
الذي خطى في كل زوايه أسمــكِ
فلــم يـبقى مـن الوقــتِ شيء
لقـد أوشـكـتِ الســــــاعـــة
أن
تقــول أنـهــا الواحـــــده
بعــد مـنــتصــف ِ العشــق ...
.
.
.
.
فلكِ مني
ورده حمراء كـ أحمرار شفتيكِ
وشريط حريري ابيض
وشمع معطر منقوش بها حروفكٍ
وورد مجفف
ومنديل بقبُلة صادقة مني
وكارت " وردي " وحروف سأنقشها عليه
أحبـــــكٍ يامن سكنتي أعماقي
هي هديتي لكٍ هذا المساء
تمارس الرحيل ..
وتمارس الجنون .. والحب .. والحياة بكل أشيائها ..
لأنها جزء من أمتعتي التي أحملها في تنقلي .. تنتظر ..
إشراقة شمس قادمة .. ومحبرة القلم دربٌ لأشراقة حبيبي
انا تلميذٌ من زمن الحزن
يهذي
بكل ما يخفي ..لعل هذا ما نسميه
جنون الشوق .. حين ثورته
ورقه مسافره
سقطت مني قبل عدة أسابيع
وها قد وجدتها لأكشف خفاياها أمامكم
ومنالورقه الي الصورة
مدّت يدها .. نحوي .. تحمل وردة ..
وبيدها الأخرى تقطف نجمة ..
من عينيها .. ينبثق النور لهذا الكون ..
أتراها تهدي للنهار ضياءً منها .. !!
أم تراها تمنح لــ الليل سكونٌ من لون شعرها المسدول .. !!
لا أعلم ..
ولكنها تقلب الدقائق كيفما تشاء .. وتهوى ..
هي ليست كباقي الاناث ..
هي أنثى الحلم .. وحلم طفولة ..
هي احتضار لحظة .. وخلود أخرى ..
نقاءٌ .. وعطاء .. وخيالٌ واقعي .. وبهاء ..
هي
صخب المجرات ..
حينما تنثر النجوم والورود .. لتتطاير الفراشات بفرح ..
هي
تعويذة الحلم حينما يبدأ بحذر ..
معها يصبح المستحيل ممكناً ..
معها للنجوم شكل آخر .. وضوءٌ آخر ..
مدّت يدها نحوي ..
تهديني وردة أخرى ..
وبيدها الأخرى ..
تحملني نحو الضوء ..
ونحو الحلم الأجمل ..
فها نحن أثنين
تحلق بنا مشاعر الشوق لتجرف كل ماهو ممنوع
وغير لائق
تنحني بنا
للتلقائية والجرأة
ننتشي فرحاً
وحباً
وشوقاً
وحياءاً
لنكمل الطريق .. لآخر العمر
سوياً نخط خطانا
معاً
يدا بيد
أميـرتي ... !!
أسـرعي ...
افتـحي نــافذة قـلبـكـِ
فرحـلتي أوشـكـت على الانتهـــاء
فاحتضنيني ...
دعيـني لأغـفـو قليلاً على صدركِ
قبل أن أخلد إلى فراشي
الذي خطى في كل زوايه أسمــكِ
فلــم يـبقى مـن الوقــتِ شيء
لقـد أوشـكـتِ الســــــاعـــة
أن
تقــول أنـهــا الواحـــــده
بعــد مـنــتصــف ِ العشــق ...
.
.
.
.
فلكِ مني
ورده حمراء كـ أحمرار شفتيكِ
وشريط حريري ابيض
وشمع معطر منقوش بها حروفكٍ
وورد مجفف
ومنديل بقبُلة صادقة مني
وكارت " وردي " وحروف سأنقشها عليه
أحبـــــكٍ يامن سكنتي أعماقي
هي هديتي لكٍ هذا المساء