السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة
كنت أتساءل عن السبب في ذلك وكنت على قناعة بأنها قدرة الله عز وجل
...ولكن البحث وراء التفسير كان مقلقا نوعا ما إلى أن وفقت في معرفة
الإجابة وإليكم
يعود ذلك إلى عضلات الطائر التي تسبب التفاف مخالبه ففي
اللحظة التي يهبط فيها الطائر على الغصن أو يقف على المجثم يقع ثقل جسمه
على ساقيه وعلى عضلات مخالبه التي تسبب التفافها حول الغصن. ومادام تأثير
ثقل الجسم على الساقين يستمر التفاف المخالب على الغصن أو المجثك فلا تقع
الطيور عنها. وبالتالي إذا أرد الطائر الطيران فعليه رفع ثقله قليلا عن
ساقيه مما يؤدي الى ارتخاء عضلات المخلب ليتحرر من الغصن ويستطيع الطيران .
اتمني اكون افتدكم
حقيقة
كنت أتساءل عن السبب في ذلك وكنت على قناعة بأنها قدرة الله عز وجل
...ولكن البحث وراء التفسير كان مقلقا نوعا ما إلى أن وفقت في معرفة
الإجابة وإليكم
يعود ذلك إلى عضلات الطائر التي تسبب التفاف مخالبه ففي
اللحظة التي يهبط فيها الطائر على الغصن أو يقف على المجثم يقع ثقل جسمه
على ساقيه وعلى عضلات مخالبه التي تسبب التفافها حول الغصن. ومادام تأثير
ثقل الجسم على الساقين يستمر التفاف المخالب على الغصن أو المجثك فلا تقع
الطيور عنها. وبالتالي إذا أرد الطائر الطيران فعليه رفع ثقله قليلا عن
ساقيه مما يؤدي الى ارتخاء عضلات المخلب ليتحرر من الغصن ويستطيع الطيران .
اتمني اكون افتدكم