الضحك أصبح رفيقا لي ينجيني من كذبي
يمد يده لي مخرجا إياي من دائرة الإتهام ِ.
...كلما إدعيت أني بأحسنِ الأحوالِ .
مللتُ الصمت و الضحِكَ كأني لا أبالي ..
أو تزييفَ إبتسامةٍ لأرضيَ من حولي .
و ما شأني إن كان التيارُ عنيفا علي ,
ألا حقَ لي في أن تدمع عيني أو تزولَ إبتسامتي
من دونِ أن يتآكلكم الفضولُ في أن تسألوني .
مللت فتحكم لبابِ وحدتي من دون إذني و فرضكم لأنفسِكم رغما عني .
حتى دمعي تحسر علي حبستُهُ و أنا بِحاجتِهِ....
.فلا حقَ عليكم في أن تحكموا علي فأنا كتاب غلفتُهُ بأروعِ الألوانِ و مكنُونُهُ ورق بالي .
و ها أنا أكتب عن إحساسي لا أنا لا أعاني بل أشرح كيف أقضي أيامي .بالإبتسامة أبدأ يومي و بدمعة أنهيها بالليلِ.
لا أتأسف على حظي لاكني ممللت من كل ما يجري .أفرض إبتسامتي لأخفي جرحي و أهنئ بعذب الإبتسامات مِن مَن حولي . و شكرا للقراءة ِArwa k
يمد يده لي مخرجا إياي من دائرة الإتهام ِ.
...كلما إدعيت أني بأحسنِ الأحوالِ .
مللتُ الصمت و الضحِكَ كأني لا أبالي ..
أو تزييفَ إبتسامةٍ لأرضيَ من حولي .
و ما شأني إن كان التيارُ عنيفا علي ,
ألا حقَ لي في أن تدمع عيني أو تزولَ إبتسامتي
من دونِ أن يتآكلكم الفضولُ في أن تسألوني .
مللت فتحكم لبابِ وحدتي من دون إذني و فرضكم لأنفسِكم رغما عني .
حتى دمعي تحسر علي حبستُهُ و أنا بِحاجتِهِ....
.فلا حقَ عليكم في أن تحكموا علي فأنا كتاب غلفتُهُ بأروعِ الألوانِ و مكنُونُهُ ورق بالي .
و ها أنا أكتب عن إحساسي لا أنا لا أعاني بل أشرح كيف أقضي أيامي .بالإبتسامة أبدأ يومي و بدمعة أنهيها بالليلِ.
لا أتأسف على حظي لاكني ممللت من كل ما يجري .أفرض إبتسامتي لأخفي جرحي و أهنئ بعذب الإبتسامات مِن مَن حولي . و شكرا للقراءة ِArwa k