• عندما يفقد الأزواج الحب بالبيت .. يتقلب الطقس .. ويصبح أمشير هو الشهر الوحيد طوال العام .. ومع أمشير .. برد وحر .. ومطر .. ورياح .. فيكثر المرض .. وتصبح الحياة لا تطاق .. فحاول أن يسود الحب حياتك مع زوجتك .. لأن عكس ذلك عاقبته صعبة .. جداً .. وتعالي شوف :
• عندما لا يحب الرجل زوجته !
• تفقد الحياة الكثير من بهجتها وأهميتها في قلبه وعينيه !
• يشعر بالغربة في منزله .. ويعيش حالة بحث داخلية عن شريكه المفقود !
• تتشابه أيامه حد الملل .. وتتوقف الدقائق بصحبتها حد الجمود .
• يكبر أسرع من سنواته .. وفي داخله إحساس مرعب .. بأن السنوات تسرقه .. ولم يسرقها !
• يعدد مسئولياته ويبالغ بانغماسه فيها كوسيلة فرار من عالمه إليها .
• تصاحبه حالة من العصبية الدائمة .. أو حالة من الصمت المؤلم .. ويبكي الطفل في داخله كثيراً!!
• يقارن بألم بين حياته التي يعيشها .. وحياته التي كان يجب أن يعيشها !
• يتألم للفرق الشاسع .. بين برودة حياته .. ودفء حياة المحيطين به !
• لا ينسي بسهوله .. امرأة منحته الحب .. وغادرته لظروف الحياة المختلفة .. ويتمني عودتها بينه وبين نفسه !
• يخفف هم نفسه بمبررات بعيدة عن الواقع .. ويخادع نفسه بارتداء ثوب التضحية من أجل الآخرين !
• لا يعتني بمظهره في البيت .. ويبالغ فيه خارج المنزل كثيراً !!
• لا يكترث للمناسبات الخاصة .. وتمره مناسباتهما المشتركة مرور الكرام ! لا يحب تقديم هدايا الحب .. ولا يقترب من الورد .. وينعتها بـ تفاهة مراهقين!
• يحب أبناءه كثيراً .. ويجد بينهم واحه آمان يضع بها مشاعره !
• يتخبط كثيراً في محاولات فاشلة لسد الفراغ المؤلم في داخله !
• يضطر في أغلب الأوقات ألا يشبه أعماقه .. وفي داخله إحساس دائم .. بأنه يؤدي دوراً ليس دوره !
• له حياته الخاصة التي يخبئها في خياله .. ويفر إليها كلما اختنقت روحه بواقعه المرفوض !
• يتقن دائما دور الرجل المتزن .. ويتعطش في داخله لحياة صاخبة بدفء الحب وجنونه !
• يتمني عودة الزمان إلي ما قبل تلفظه بـ تقبلين بي زوجاً !.. كي لا يطلق أسر السؤال من لسانه!!
• أحقاً ؟ حين لا يحب الرجل زوجته !! يعيش المعاناه .. والمأساه تلك ؟!
• عندما لا يحب الرجل زوجته !
• تفقد الحياة الكثير من بهجتها وأهميتها في قلبه وعينيه !
• يشعر بالغربة في منزله .. ويعيش حالة بحث داخلية عن شريكه المفقود !
• تتشابه أيامه حد الملل .. وتتوقف الدقائق بصحبتها حد الجمود .
• يكبر أسرع من سنواته .. وفي داخله إحساس مرعب .. بأن السنوات تسرقه .. ولم يسرقها !
• يعدد مسئولياته ويبالغ بانغماسه فيها كوسيلة فرار من عالمه إليها .
• تصاحبه حالة من العصبية الدائمة .. أو حالة من الصمت المؤلم .. ويبكي الطفل في داخله كثيراً!!
• يقارن بألم بين حياته التي يعيشها .. وحياته التي كان يجب أن يعيشها !
• يتألم للفرق الشاسع .. بين برودة حياته .. ودفء حياة المحيطين به !
• لا ينسي بسهوله .. امرأة منحته الحب .. وغادرته لظروف الحياة المختلفة .. ويتمني عودتها بينه وبين نفسه !
• يخفف هم نفسه بمبررات بعيدة عن الواقع .. ويخادع نفسه بارتداء ثوب التضحية من أجل الآخرين !
• لا يعتني بمظهره في البيت .. ويبالغ فيه خارج المنزل كثيراً !!
• لا يكترث للمناسبات الخاصة .. وتمره مناسباتهما المشتركة مرور الكرام ! لا يحب تقديم هدايا الحب .. ولا يقترب من الورد .. وينعتها بـ تفاهة مراهقين!
• يحب أبناءه كثيراً .. ويجد بينهم واحه آمان يضع بها مشاعره !
• يتخبط كثيراً في محاولات فاشلة لسد الفراغ المؤلم في داخله !
• يضطر في أغلب الأوقات ألا يشبه أعماقه .. وفي داخله إحساس دائم .. بأنه يؤدي دوراً ليس دوره !
• له حياته الخاصة التي يخبئها في خياله .. ويفر إليها كلما اختنقت روحه بواقعه المرفوض !
• يتقن دائما دور الرجل المتزن .. ويتعطش في داخله لحياة صاخبة بدفء الحب وجنونه !
• يتمني عودة الزمان إلي ما قبل تلفظه بـ تقبلين بي زوجاً !.. كي لا يطلق أسر السؤال من لسانه!!
• أحقاً ؟ حين لا يحب الرجل زوجته !! يعيش المعاناه .. والمأساه تلك ؟!