هل تفقد المرأة تفاعلها الجنسى بتقدم العمر؟
ما صحة ما يقال من أن المرأه ينقص لديها الاهتمام الجنسى مع تقدم العمر؟ وكيف أتفادى ذلك لاستمرار سعادتى الزوجية؟
يجيب على هذا التساؤل دكتورة حنان أبو الخير استشارى العلاقات الزوجيةقائلة: المرأة بصفه عامة لا تفقد اهتمامها الجنسى مع تقدم العمر، ولكن هناك مستجدات تجعلها تفقد اهتمامها بنفسها، فالحاجة للجنس ضرورة ملحة عند المرأة ولكنها تفقدها بافتقادها الإحساس بأنوثتها، وهذا يأتى من مجموعه المتغيرات المحيطة بها كانشغالها بمستقبل الأولاد وعدم اهتمامها بنفسها مما يجعل زوجها غير مقبل على إقامة علاقة معها، وهذا يفقدها الإحساس بالأمان فتبدأ فى البحث عن متغير آخر يلهيها عن كونها أصبحت امرأة غيرمرغوبة، فتقوم بدور الجدة والأم والأخت لتجد مهربا لها مما تعانى منه،فيتلاشى اهتمامها بالجنس لذا تفقد قدرتها على مداعبة زوجها أو إثارته.
وتضيف الدكتورة حنان، قد يأتى للمرأة إيحاءات تفقدها قدرتها على ممارسة الجنس إن شعرت بأن زوجها افتقدها كأنثى، لذا لابد من خلق شعور لدى المرأة المصرية بوجه عام بأنها الأفضل لكى تستمر رغبتها فى الاهتمام بنفسها، كماأن الزوج عليه الدور الأكبر فى إزالة أى إحساس لديها بالاختناق يتمثل فى إبعاد أى مؤثرات سيئة عنها، فلا مانع من أن يحضر لها هدية رقيقة تشعرها بذاتها.
ما صحة ما يقال من أن المرأه ينقص لديها الاهتمام الجنسى مع تقدم العمر؟ وكيف أتفادى ذلك لاستمرار سعادتى الزوجية؟
يجيب على هذا التساؤل دكتورة حنان أبو الخير استشارى العلاقات الزوجيةقائلة: المرأة بصفه عامة لا تفقد اهتمامها الجنسى مع تقدم العمر، ولكن هناك مستجدات تجعلها تفقد اهتمامها بنفسها، فالحاجة للجنس ضرورة ملحة عند المرأة ولكنها تفقدها بافتقادها الإحساس بأنوثتها، وهذا يأتى من مجموعه المتغيرات المحيطة بها كانشغالها بمستقبل الأولاد وعدم اهتمامها بنفسها مما يجعل زوجها غير مقبل على إقامة علاقة معها، وهذا يفقدها الإحساس بالأمان فتبدأ فى البحث عن متغير آخر يلهيها عن كونها أصبحت امرأة غيرمرغوبة، فتقوم بدور الجدة والأم والأخت لتجد مهربا لها مما تعانى منه،فيتلاشى اهتمامها بالجنس لذا تفقد قدرتها على مداعبة زوجها أو إثارته.
وتضيف الدكتورة حنان، قد يأتى للمرأة إيحاءات تفقدها قدرتها على ممارسة الجنس إن شعرت بأن زوجها افتقدها كأنثى، لذا لابد من خلق شعور لدى المرأة المصرية بوجه عام بأنها الأفضل لكى تستمر رغبتها فى الاهتمام بنفسها، كماأن الزوج عليه الدور الأكبر فى إزالة أى إحساس لديها بالاختناق يتمثل فى إبعاد أى مؤثرات سيئة عنها، فلا مانع من أن يحضر لها هدية رقيقة تشعرها بذاتها.