طرق علاج من ادمان الانترنت
فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام:عمل العكس
الأسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح
البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتى يفطر ويشاهد أخبار الصباح، ،
وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة… وهكذا.
نطلب من المريض ضبط منبه إيجاد موانع خارجية:
قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله
للعمل مثلاً حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
يطلب من المريض تقليل تحديد وقت الاستخدام:
وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان –مثلاً- يدخل على الإنترنت لمدة 40 ساعة
أسبوعيًّا
نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات على أيام
الأسبوع بتوزيعها في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.
كما ذكرنا فإن إدمان بعض المرضى يتعلق بمجال الامتناع التام:
محدد من مجالات استخدام الإنترنت. فإذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية
نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام
الوسائل الأخرى الموجودة على الإنترنت.
نطلب من المريض إعداد إعداد بطاقات من أجل التذكير:
بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت
كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد
التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله،
ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا
في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
نطلب من المريض أن يفكر في إعادة توزيع الوقت:
الأنشطة
التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل:
قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات
اجتماعية
وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها
الانضمام إلى مجموعات التأييد: نطلب من المريض زيادة رقعة حياته
الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي مثلاً أو إلى درس
لتعليم الخياطة أو الذهاب إلى دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من
الأصدقاء الحقيقيين.
في بعض الأحيان تحتاج المعالجة الأسرية:
الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان
الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع
الأسرة بمدى أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه
فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام:عمل العكس
الأسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح
البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتى يفطر ويشاهد أخبار الصباح، ،
وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة… وهكذا.
نطلب من المريض ضبط منبه إيجاد موانع خارجية:
قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله
للعمل مثلاً حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
يطلب من المريض تقليل تحديد وقت الاستخدام:
وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان –مثلاً- يدخل على الإنترنت لمدة 40 ساعة
أسبوعيًّا
نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات على أيام
الأسبوع بتوزيعها في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.
كما ذكرنا فإن إدمان بعض المرضى يتعلق بمجال الامتناع التام:
محدد من مجالات استخدام الإنترنت. فإذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية
نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام
الوسائل الأخرى الموجودة على الإنترنت.
نطلب من المريض إعداد إعداد بطاقات من أجل التذكير:
بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت
كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد
التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله،
ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا
في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
نطلب من المريض أن يفكر في إعادة توزيع الوقت:
الأنشطة
التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل:
قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات
اجتماعية
وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها
الانضمام إلى مجموعات التأييد: نطلب من المريض زيادة رقعة حياته
الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي مثلاً أو إلى درس
لتعليم الخياطة أو الذهاب إلى دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من
الأصدقاء الحقيقيين.
في بعض الأحيان تحتاج المعالجة الأسرية:
الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان
الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع
الأسرة بمدى أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه