الحواس:
إضافة للحواس الخمس المعروفة عند بني البشر يتميز الحصان بقدرات أخرى يسميها البعض الحاسة السادسة.
اللمس:
من الحواس المهمة التي تريط الحصان بصاحبه اللمس. فاللمس طريقة للتخاطب
والتواصل بين الخيول مع بعضها البعض ويمكن للفارس الماهر إيجاد التآلف
والود بينه وبين حصانه من خلال اللمس.
السمع:
تتميز الخيول بسمع مرهف وقدرة خارقة في التعرف على الأصوات حتى وان كانت بعيدة.
وللحصان قدرة على السمع أكثر مما لدينا فيشعر بالخطر الذي لا ندركه إذ أنه
يسمع ذبذبات الصوت التي لا يمكننا الإحساس بها. أن قدرته على تحريك الأذنين
وتوجيههما نحو مصدر الصوت تساعده كذلك على التقاط الصوت من أي جهة.
الشم:
يمكن للحصان من خلال حاسة الشيم التعرف على الخيول الأخرى وعلى صاحبه كذلك. ويلعب الشم دوراً كبيراً في تحديد مكان معيشته.
النظر:
يعتمد الحصان على النظر بشكل أساسي ويعكس ذلك حجم العيون الكبيرة. وبخلاف
الإنسان يتمكن الحصان من توضيح الأشياء التي يشاهدها من خلال تحريك رأسه
إلى الأعلى والأسفل.
ويستطيع الحصان تحريك العينين بشكل مستقل ويمكنه الرؤية في الظلام أفضل من الإنسان.
التذوق:
ليست من الحواس المتطورة عند الخيول ولكن بإمكان الخيل التفريق بين أنواع الطعام وحلاوته عن طريق تذوقه.
الحاسة السادسة:
من المعروف أن للحصان قدرة خاصة للإحساس بالخطر والتعرف على المكان والرفيق ولذا يفسر العديد من الأشخاص ذلك بالحاسة السادسة.
غذاء الخيل:
تعتبر التغذية من العوامل الأساسية في تربية الخيول والعناية بها،
فالاستفادة القصوى من الحصان في جميع مجالات الاستخدام تصبح ممكنة إذا ما
توفرت له الأعلاف الضرورية التي تمده بالفيتامينات والبروتينات
والكربوهيدرات والعناصر المعدنية المختلفة، وتختلف احتياجات الخيول من
الأعلاف بحسب فصائلها، فالخيول ذوات الدم الحار تكون متوسطة الوزن ولا
تحتاج إلى كميات كبيرة من العلف وعلى العكس من ذلك تماما فإن الخيول ذوات
الدم البارد، الثقيلة الوزن، تستهلك كميات وفيرة من الأعلاف لأن جهازها
الهضمي أكثر اتساعا وحجماً من غيرها.
أنواع العلف المستخدم لتغذية الخيل:
• البرسيم: ويعتبر من أفضل أنواع العلف للحصان ويفضل تقديمه جافاً.
• الجزر والشمندر العلفي: وهي أعلاف صحية و مفيدة وسهلة الهضم ولذيذة المذاق وتستسيغها الخيول وتقبل عليها بنهم.
• الحشيش الأخضر: ويشكل لدى توفره العلف الأساسي في تغذية الخيول.
• الشعير: الذي يعطي الخيل طاقة كبيرة ويستخدم عادة منقوعاً في ماء مغلياً للحصول على أكبر قدر من الاستفادة.
• فول الصويا: من أكثر أنوا الحبوب مصدراً للبروتين.
• بذور الكتان: و لها تأثير مفيد على القناة الهضمية كما أنها تكسب جلد الخيل لمعاناً وبريقا.
• التبن: وهو من مواد العلف المالئة للبطن مثلها مثل الفول والشعير و تبن القمح الذي يسمى محلياً الشوار
إضافة للحواس الخمس المعروفة عند بني البشر يتميز الحصان بقدرات أخرى يسميها البعض الحاسة السادسة.
اللمس:
من الحواس المهمة التي تريط الحصان بصاحبه اللمس. فاللمس طريقة للتخاطب
والتواصل بين الخيول مع بعضها البعض ويمكن للفارس الماهر إيجاد التآلف
والود بينه وبين حصانه من خلال اللمس.
السمع:
تتميز الخيول بسمع مرهف وقدرة خارقة في التعرف على الأصوات حتى وان كانت بعيدة.
وللحصان قدرة على السمع أكثر مما لدينا فيشعر بالخطر الذي لا ندركه إذ أنه
يسمع ذبذبات الصوت التي لا يمكننا الإحساس بها. أن قدرته على تحريك الأذنين
وتوجيههما نحو مصدر الصوت تساعده كذلك على التقاط الصوت من أي جهة.
الشم:
يمكن للحصان من خلال حاسة الشيم التعرف على الخيول الأخرى وعلى صاحبه كذلك. ويلعب الشم دوراً كبيراً في تحديد مكان معيشته.
النظر:
يعتمد الحصان على النظر بشكل أساسي ويعكس ذلك حجم العيون الكبيرة. وبخلاف
الإنسان يتمكن الحصان من توضيح الأشياء التي يشاهدها من خلال تحريك رأسه
إلى الأعلى والأسفل.
ويستطيع الحصان تحريك العينين بشكل مستقل ويمكنه الرؤية في الظلام أفضل من الإنسان.
التذوق:
ليست من الحواس المتطورة عند الخيول ولكن بإمكان الخيل التفريق بين أنواع الطعام وحلاوته عن طريق تذوقه.
الحاسة السادسة:
من المعروف أن للحصان قدرة خاصة للإحساس بالخطر والتعرف على المكان والرفيق ولذا يفسر العديد من الأشخاص ذلك بالحاسة السادسة.
غذاء الخيل:
تعتبر التغذية من العوامل الأساسية في تربية الخيول والعناية بها،
فالاستفادة القصوى من الحصان في جميع مجالات الاستخدام تصبح ممكنة إذا ما
توفرت له الأعلاف الضرورية التي تمده بالفيتامينات والبروتينات
والكربوهيدرات والعناصر المعدنية المختلفة، وتختلف احتياجات الخيول من
الأعلاف بحسب فصائلها، فالخيول ذوات الدم الحار تكون متوسطة الوزن ولا
تحتاج إلى كميات كبيرة من العلف وعلى العكس من ذلك تماما فإن الخيول ذوات
الدم البارد، الثقيلة الوزن، تستهلك كميات وفيرة من الأعلاف لأن جهازها
الهضمي أكثر اتساعا وحجماً من غيرها.
أنواع العلف المستخدم لتغذية الخيل:
• البرسيم: ويعتبر من أفضل أنواع العلف للحصان ويفضل تقديمه جافاً.
• الجزر والشمندر العلفي: وهي أعلاف صحية و مفيدة وسهلة الهضم ولذيذة المذاق وتستسيغها الخيول وتقبل عليها بنهم.
• الحشيش الأخضر: ويشكل لدى توفره العلف الأساسي في تغذية الخيول.
• الشعير: الذي يعطي الخيل طاقة كبيرة ويستخدم عادة منقوعاً في ماء مغلياً للحصول على أكبر قدر من الاستفادة.
• فول الصويا: من أكثر أنوا الحبوب مصدراً للبروتين.
• بذور الكتان: و لها تأثير مفيد على القناة الهضمية كما أنها تكسب جلد الخيل لمعاناً وبريقا.
• التبن: وهو من مواد العلف المالئة للبطن مثلها مثل الفول والشعير و تبن القمح الذي يسمى محلياً الشوار