الأعراض:
1. ملاحظة النحل ميتا على الأرض قرب الخلية أو معلقا بأفرع الأشجار.
2. قلة نشاط و إنتاج طوائف النحل من العسل.
3. و عند موت النحلة يخرج لسانها من فمها و تنفرد الأجنحة و تنكمش الأرجل و تتجعد و يتشنج البطن و يتكور الجسم.
العوامل التي تقلل من الأضرار الناتجة عن استخدام المبيدات:
1.
الحفاظ على التوازن البيئي بتقليل استخدام المبيدات ما أمكن ذلك و عدم
استخدامه إلا عند الضرورة القصوى و باستشارة الفنيين في الوحدات الإرشادية و
تشجيع المكافحة الحيوية للآفات.
2.
إبلاغ مربي النحل بمكان و زمان الرش و نوع المبيد و تركيزه ليكون لديه
متسع من الوقت لتغيير أماكن النحل أو إغلاق أبوابها لمدة 48 ساعة مع ضمان
التهوية الجيدة و الغذاء.
3. استخدام الرش بدلا من التعفير في المكافحة مع استعمال موارد طاردة للنحل و غير طاردة للحشرة المراد مكافحتها.
4. أن يكون الرش صباحا باكرا أو بعد الغروب أو قبل سروح النحل.
5. الإقلال ما أمكن من الرش وقت الإزهار.
1. ملاحظة النحل ميتا على الأرض قرب الخلية أو معلقا بأفرع الأشجار.
2. قلة نشاط و إنتاج طوائف النحل من العسل.
3. و عند موت النحلة يخرج لسانها من فمها و تنفرد الأجنحة و تنكمش الأرجل و تتجعد و يتشنج البطن و يتكور الجسم.
العوامل التي تقلل من الأضرار الناتجة عن استخدام المبيدات:
1.
الحفاظ على التوازن البيئي بتقليل استخدام المبيدات ما أمكن ذلك و عدم
استخدامه إلا عند الضرورة القصوى و باستشارة الفنيين في الوحدات الإرشادية و
تشجيع المكافحة الحيوية للآفات.
2.
إبلاغ مربي النحل بمكان و زمان الرش و نوع المبيد و تركيزه ليكون لديه
متسع من الوقت لتغيير أماكن النحل أو إغلاق أبوابها لمدة 48 ساعة مع ضمان
التهوية الجيدة و الغذاء.
3. استخدام الرش بدلا من التعفير في المكافحة مع استعمال موارد طاردة للنحل و غير طاردة للحشرة المراد مكافحتها.
4. أن يكون الرش صباحا باكرا أو بعد الغروب أو قبل سروح النحل.
5. الإقلال ما أمكن من الرش وقت الإزهار.